فهد، إسم المولود الأول لنجمي «ستار أكاديمي3» السعودي محمد فهد «موخة» وراقية المصرية واللذين تزوجا في العام الماضي. كانت «سيدتي» قد انفردت بالتفاصيل الكاملة لقصة إعجابهما وحفل خطوبتهما وزواجهما بالإسكندرية، ثم عادا فخصّا «سيدتي» بحوار عن استعداداتهما لاستقبال طفلهما الاول فهد، وأكّدا
لـ «سيدتي» أنهما يصرّان على إنجاب «دستة» أطفال!.
ومنذ أيام قليلة، وبعد ساعات عصيبة عاشها النجمان، وُلِدَ فهد الذي جاء صورة طبق الأصل من الجميلة راقية. فماذا حدث في تلك الساعات التي كادت فيها راقية أن تتراجع عن حلم «دستة» الأطفال (12 طفلاً)؟!
وشكّلت المصادفات تواريخ هامة في حياتهما، انتهت بميلاد طفلهما فهد؛ لتتوطد علاقتهما، ويتأكد حبهما للجميع، ويكون سبباً في عودة المياه إلى مجاريها الصافية بين محمد وأسرته في السعودية، والتي عارضت زواجه من راقية في بداية الأمر. ولنلحظ التواريخ الآتية:
ففي الوقت الذي كان لقاؤهما الأول، بل بداية تعارفهما للوهلة الأولى في يوم 9 ديسمبر 2005 خلال اختبارات الطلاب في برنامج «ستار أكاديمي3» حيث نشأ بينهما إعجاب. وكانت خطبتهما الرسمية في مصر يوم 29 نوفمبر 2006 والتي انفردت «سيدتي» بتأكيد الخبر. أما زواجهما فكان في يوم 9 ديسمبر 2006، أي أن شهر ويوم تعارفهما عام 2005، هما نفس يوم وشهر الزواج بعد عام بالتمام والكمال. أما أطرف ما في الأمر فهو أن طفلهما أول مواليد برنامج «ستار أكاديمي» على الإطلاق، ولد في 29 نوفمبر 2007، أي ولد في نفس يوم خطبتهما من العام الماضي.
فقدت جنيناً في أسابيع الزواج الأولى
طاردت راقية طوال أشهر الحمل آلام شديدة دفعت زوجها محمد فهد «موخة» إلى مرافقتها دائماً، وعدم مغادرة الإسكندرية إلا فيما ندر وخاصة في الأشهر الأخيرة للحمل؛ حيث واجهت راقية العديد من المشاكل كانت تتابعها بدقة مع والدتها وطبيبتها الخاصة الدكتورة نارمين الفونس، استشارية النساء والولادة، والتي طالبتها ـ كما أكدت لنا راقية ـ بالراحة الشديدة والإقلال من الحركة؛ حفاظاً على الجنين بعد أن فقدت جنيناً في أسابيع الزواج الأولى بسبب المجهود والحركة الزائدة، وهو ما ضاعف من الضغوط النفسية على راقية حتى تمر أشهر الحمل هذه المرة بسلام، وخاصة مع نحافتها المفرطة وعدم تعوّدها على هذا «الإعتقال الإجباري» داخل المنزل، بالإضافة الى عدم إقبالها على الطعام.
ذكريات راقية ومحمد
وقالت راقية في حديث خاص
لـ «سيدتي» التي زارتها بالإسكندرية عقب الولادة: الطبيبة نارمين ألفونس أكدت لي أن الولادة ستكون خلال شهر نوفمبر. لذا، كانت الاستعدادات على قدم وساق لاستقبال المولود الذي اتفقت أنا ومحمد أن نطلق عليه اسم فهد. ففي منزلي تم تجهيز غرفته وملابسه، وحرصت والدتي بشدة على تهيئتي نفسياً للحظات الولادة الصعبة، وتهدئة محمد الذي كان يشعر بالخوف الشديد والقلق عليَّ، خاصة مع فقداني طفلنا الأول إلى جانب الآلام التي كانت تصاحبني طوال أشهر الحمل التسعة. أما منزل والدتي فتحوّل إلى ما يشبه غرفة العمليات للإطمئنان الدائم عليَّ، ومتابعة حالتي مع طبيبتي في أي وقت، حيث فتحت والدتي خطاً ساخناً مع الطبيبة، وتحوّل منزل والدتي الذي كنا نقيم فيه إقامة شبه دائمة أنا ومحمد الى مركز استقبال للإتصالات الهاتفية من أسرة محمد في السعودية ـ لا سيما والده ـ للإطمئنان عليَّ وعلى فهد الصغير الذي سعدت به أسرة محمد كثيراً، وخاصة بعد معرفتهم باتفاقي مع زوجي على إطلاق اسم والده عليه، وهو الأمر الذي ضاعف من سعادتهم هناك. وبالفعل، لم يمر شهر نوفمبر قبل أن تتم فرحتنا بمولودنا فهد، ففي يوم الأربعاء 28 نوفمبر الماضي، اصطحبني زوجي محمد عند غروب الشمس للسير على كورنيش الإسكندرية لأطول فترة ممكنة كعادتنا في الأسابيع الأخيرة للحمل كما نصحتنا الطبيبة؛ والطريف أننا كنا نشعر بأنني سألد بعد ساعات قليلة، وأخذنا نتحدث عن مستقبله وحياتنا، وتذكرنا لحظاتنا الجميلة معاً وخاصة بعد ما زففت إليه نبأ الحمل حيث حملني إلى غرفتي ورفض تماماً مغادرتي لها، وكان يطعمني بيده ويتابع حالتي بدقة وكدت أبكي، وهو يحدّثني عن لحظاته الأولى عندما شعر بتحرك الجنين في أحشائي حيث كان يضع يده على بطني لساعات انتظاراً لتحركه؛ حتى يداعبه وهو يتحدث معه، وكأنه يعي ما يفعله. والطريف أيضاً أننا تشاجرنا في ذلك اليوم حول من منا يشبهه فهد أكثر من الآخر، فهو يصرّ على أنه يشبهني وأنا أرى أنه يشبه والده، رغم أننا لم نره إلا من خلال جهاز السونار أثناء متابعات الحمل حيث كانت تتركنا الطبيبة لساعات نتأمل حالته وحركاته الرقيقة. المهم أنني في تلك الليلة تحديداً لم أستطع الاستمرار في السير وطالبته بالعودة إلى المنزل بعدما شعرت بآلام شديدة في جميع أنحاء جسدي وخاصة ظهري. وفي الساعة الرابعة من فجر يوم الخميس 29 نوفمبر الماضي، هاجمتني آلام ليست كالتي اعتدت عليها من قبل، وكنت احتملها بطبيعة الحال رغم صعوبتها بحرص مني على أن تكون الولادة طبيعية، وانتقلنا بعد ذلك إلى المستشفى حيث استمرت آلامي لأكثر من 10 ساعات كاملة حتى تمّت الولادة بسلام.
وأضافت راقية: كانت لحظات رهيبة بالفعل وآلامها بلا حدود، ورغم أنني لم أشعر بشيء بعد أن تمّ تخديري لبدء عملية الولادة إلا أنني استفقت مع بكاء فهد لحظة ميلاده تحديداً، ورأيته جيداً والطبيبة تمسك به، ودمعت عيناي وتمنيت لو كنت أستطيع القفز لأحتضنه ولو للحظات قبل أن أغرق مجدداً في النوم.
راقية: عودتي قريبة إلى الفن
وتضيف راقية بحماسة شديدة: بعد أسابيع قليلة سأعود مرة أخرى للعمل واستئناف نشاطي الفني، وسأضع حداً لخلافي الدائم مع مدير أعمالي الذي حدّدته لي الأكاديمية، وسأتخذ العديد من القرارات التي تساعدني على العودة إلى عملي وحياتي الفنية.كما نفكر جدياً أنا وزوجي محمد فهد في أن يجمعنا معاً عمل غنائي مشترك ليضمه إلى ألبومه الغنائي الأول الذي يستعد لطرحه، بالإضافة الى أنني أفكر جدياً في تقديم أغنية للأطفال.
وقالت والدة راقية: تفرّغت تماماً خلال الأيام التي تلت ميلاد فهد لمساعدة ابنتي والتي مازال جسدها منهكاً بسبب الولادة سواء في الاهتمام بها أو رعاية طفلها الصغير؛ نظراً لنقص خبرتها وارتباكها الشديد أمام بكاء «فهد» الصغير، أو في مساعدة زوجها محمد في التجهيز لحفل الاسبوع الأسطوري الذي نعدّ له منذ شهرين بالتمام والكمال؛ احتفالاً بـ «فهد الصغير» حيث سيشهد عروضاً فنية وتذكارات وهدايا لكل من سيحضره الى جانب أغنية خاصة قام بتجهيزها محمد فهد لطفله لكي يغنيها له في الحفل.
ولادة طبيعية
وأخيراً، قالت الدكتورة نارمين الفونس يونان، استشارية النساء والولادة، والتي أشرفت على ولادة فهد:حالة راقية مستقرة والولادة كانت طبيعية وسهلة، ولم تشهد ما يعكر صفوها، واستغرقت ما يقرب من ساعة واحدة. أما فهد فقد ولد بصحة جيدة وبلغ وزنه لحظة الميلاد 3 كيلو و200 غرام، ولم أترك راقية إلا بعد الإطمئنان الكامل عليها وعلى إرضاعها طفلها الصغير رضاعة طبيعية. وقد مرت الولادة بسلام بسبب الحرص الشديد من راقية على الإلتزام بالتعليمات الطبية التي وضعتها لها وتنفيذها بدقة، ومتابعتي الدائمة لها.
> محمد (موخة)، نجم «ستار أكاديمي» قال: بمجرد اتصالي بوالدتي انتابتني حالة بكاء فرحاً بأبوتي، فدعت لي امي وباركت ولادة طفلي. ومنذ قدوم فهد، لم أنم سوى ساعتين يومياً برغم من أن معدل ساعات نومي يومياً يتراوح ما بين ست الى ثماني ساعات. لكن هذا الأمر يسعدني كثيراً، خاصة وأنا أضعه بجواري على السرير مخافة أن يبكي وأنا بعيد عنه.
لـ «سيدتي» أنهما يصرّان على إنجاب «دستة» أطفال!.
ومنذ أيام قليلة، وبعد ساعات عصيبة عاشها النجمان، وُلِدَ فهد الذي جاء صورة طبق الأصل من الجميلة راقية. فماذا حدث في تلك الساعات التي كادت فيها راقية أن تتراجع عن حلم «دستة» الأطفال (12 طفلاً)؟!
وشكّلت المصادفات تواريخ هامة في حياتهما، انتهت بميلاد طفلهما فهد؛ لتتوطد علاقتهما، ويتأكد حبهما للجميع، ويكون سبباً في عودة المياه إلى مجاريها الصافية بين محمد وأسرته في السعودية، والتي عارضت زواجه من راقية في بداية الأمر. ولنلحظ التواريخ الآتية:
ففي الوقت الذي كان لقاؤهما الأول، بل بداية تعارفهما للوهلة الأولى في يوم 9 ديسمبر 2005 خلال اختبارات الطلاب في برنامج «ستار أكاديمي3» حيث نشأ بينهما إعجاب. وكانت خطبتهما الرسمية في مصر يوم 29 نوفمبر 2006 والتي انفردت «سيدتي» بتأكيد الخبر. أما زواجهما فكان في يوم 9 ديسمبر 2006، أي أن شهر ويوم تعارفهما عام 2005، هما نفس يوم وشهر الزواج بعد عام بالتمام والكمال. أما أطرف ما في الأمر فهو أن طفلهما أول مواليد برنامج «ستار أكاديمي» على الإطلاق، ولد في 29 نوفمبر 2007، أي ولد في نفس يوم خطبتهما من العام الماضي.
فقدت جنيناً في أسابيع الزواج الأولى
طاردت راقية طوال أشهر الحمل آلام شديدة دفعت زوجها محمد فهد «موخة» إلى مرافقتها دائماً، وعدم مغادرة الإسكندرية إلا فيما ندر وخاصة في الأشهر الأخيرة للحمل؛ حيث واجهت راقية العديد من المشاكل كانت تتابعها بدقة مع والدتها وطبيبتها الخاصة الدكتورة نارمين الفونس، استشارية النساء والولادة، والتي طالبتها ـ كما أكدت لنا راقية ـ بالراحة الشديدة والإقلال من الحركة؛ حفاظاً على الجنين بعد أن فقدت جنيناً في أسابيع الزواج الأولى بسبب المجهود والحركة الزائدة، وهو ما ضاعف من الضغوط النفسية على راقية حتى تمر أشهر الحمل هذه المرة بسلام، وخاصة مع نحافتها المفرطة وعدم تعوّدها على هذا «الإعتقال الإجباري» داخل المنزل، بالإضافة الى عدم إقبالها على الطعام.
ذكريات راقية ومحمد
وقالت راقية في حديث خاص
لـ «سيدتي» التي زارتها بالإسكندرية عقب الولادة: الطبيبة نارمين ألفونس أكدت لي أن الولادة ستكون خلال شهر نوفمبر. لذا، كانت الاستعدادات على قدم وساق لاستقبال المولود الذي اتفقت أنا ومحمد أن نطلق عليه اسم فهد. ففي منزلي تم تجهيز غرفته وملابسه، وحرصت والدتي بشدة على تهيئتي نفسياً للحظات الولادة الصعبة، وتهدئة محمد الذي كان يشعر بالخوف الشديد والقلق عليَّ، خاصة مع فقداني طفلنا الأول إلى جانب الآلام التي كانت تصاحبني طوال أشهر الحمل التسعة. أما منزل والدتي فتحوّل إلى ما يشبه غرفة العمليات للإطمئنان الدائم عليَّ، ومتابعة حالتي مع طبيبتي في أي وقت، حيث فتحت والدتي خطاً ساخناً مع الطبيبة، وتحوّل منزل والدتي الذي كنا نقيم فيه إقامة شبه دائمة أنا ومحمد الى مركز استقبال للإتصالات الهاتفية من أسرة محمد في السعودية ـ لا سيما والده ـ للإطمئنان عليَّ وعلى فهد الصغير الذي سعدت به أسرة محمد كثيراً، وخاصة بعد معرفتهم باتفاقي مع زوجي على إطلاق اسم والده عليه، وهو الأمر الذي ضاعف من سعادتهم هناك. وبالفعل، لم يمر شهر نوفمبر قبل أن تتم فرحتنا بمولودنا فهد، ففي يوم الأربعاء 28 نوفمبر الماضي، اصطحبني زوجي محمد عند غروب الشمس للسير على كورنيش الإسكندرية لأطول فترة ممكنة كعادتنا في الأسابيع الأخيرة للحمل كما نصحتنا الطبيبة؛ والطريف أننا كنا نشعر بأنني سألد بعد ساعات قليلة، وأخذنا نتحدث عن مستقبله وحياتنا، وتذكرنا لحظاتنا الجميلة معاً وخاصة بعد ما زففت إليه نبأ الحمل حيث حملني إلى غرفتي ورفض تماماً مغادرتي لها، وكان يطعمني بيده ويتابع حالتي بدقة وكدت أبكي، وهو يحدّثني عن لحظاته الأولى عندما شعر بتحرك الجنين في أحشائي حيث كان يضع يده على بطني لساعات انتظاراً لتحركه؛ حتى يداعبه وهو يتحدث معه، وكأنه يعي ما يفعله. والطريف أيضاً أننا تشاجرنا في ذلك اليوم حول من منا يشبهه فهد أكثر من الآخر، فهو يصرّ على أنه يشبهني وأنا أرى أنه يشبه والده، رغم أننا لم نره إلا من خلال جهاز السونار أثناء متابعات الحمل حيث كانت تتركنا الطبيبة لساعات نتأمل حالته وحركاته الرقيقة. المهم أنني في تلك الليلة تحديداً لم أستطع الاستمرار في السير وطالبته بالعودة إلى المنزل بعدما شعرت بآلام شديدة في جميع أنحاء جسدي وخاصة ظهري. وفي الساعة الرابعة من فجر يوم الخميس 29 نوفمبر الماضي، هاجمتني آلام ليست كالتي اعتدت عليها من قبل، وكنت احتملها بطبيعة الحال رغم صعوبتها بحرص مني على أن تكون الولادة طبيعية، وانتقلنا بعد ذلك إلى المستشفى حيث استمرت آلامي لأكثر من 10 ساعات كاملة حتى تمّت الولادة بسلام.
وأضافت راقية: كانت لحظات رهيبة بالفعل وآلامها بلا حدود، ورغم أنني لم أشعر بشيء بعد أن تمّ تخديري لبدء عملية الولادة إلا أنني استفقت مع بكاء فهد لحظة ميلاده تحديداً، ورأيته جيداً والطبيبة تمسك به، ودمعت عيناي وتمنيت لو كنت أستطيع القفز لأحتضنه ولو للحظات قبل أن أغرق مجدداً في النوم.
راقية: عودتي قريبة إلى الفن
وتضيف راقية بحماسة شديدة: بعد أسابيع قليلة سأعود مرة أخرى للعمل واستئناف نشاطي الفني، وسأضع حداً لخلافي الدائم مع مدير أعمالي الذي حدّدته لي الأكاديمية، وسأتخذ العديد من القرارات التي تساعدني على العودة إلى عملي وحياتي الفنية.كما نفكر جدياً أنا وزوجي محمد فهد في أن يجمعنا معاً عمل غنائي مشترك ليضمه إلى ألبومه الغنائي الأول الذي يستعد لطرحه، بالإضافة الى أنني أفكر جدياً في تقديم أغنية للأطفال.
وقالت والدة راقية: تفرّغت تماماً خلال الأيام التي تلت ميلاد فهد لمساعدة ابنتي والتي مازال جسدها منهكاً بسبب الولادة سواء في الاهتمام بها أو رعاية طفلها الصغير؛ نظراً لنقص خبرتها وارتباكها الشديد أمام بكاء «فهد» الصغير، أو في مساعدة زوجها محمد في التجهيز لحفل الاسبوع الأسطوري الذي نعدّ له منذ شهرين بالتمام والكمال؛ احتفالاً بـ «فهد الصغير» حيث سيشهد عروضاً فنية وتذكارات وهدايا لكل من سيحضره الى جانب أغنية خاصة قام بتجهيزها محمد فهد لطفله لكي يغنيها له في الحفل.
ولادة طبيعية
وأخيراً، قالت الدكتورة نارمين الفونس يونان، استشارية النساء والولادة، والتي أشرفت على ولادة فهد:حالة راقية مستقرة والولادة كانت طبيعية وسهلة، ولم تشهد ما يعكر صفوها، واستغرقت ما يقرب من ساعة واحدة. أما فهد فقد ولد بصحة جيدة وبلغ وزنه لحظة الميلاد 3 كيلو و200 غرام، ولم أترك راقية إلا بعد الإطمئنان الكامل عليها وعلى إرضاعها طفلها الصغير رضاعة طبيعية. وقد مرت الولادة بسلام بسبب الحرص الشديد من راقية على الإلتزام بالتعليمات الطبية التي وضعتها لها وتنفيذها بدقة، ومتابعتي الدائمة لها.
> محمد (موخة)، نجم «ستار أكاديمي» قال: بمجرد اتصالي بوالدتي انتابتني حالة بكاء فرحاً بأبوتي، فدعت لي امي وباركت ولادة طفلي. ومنذ قدوم فهد، لم أنم سوى ساعتين يومياً برغم من أن معدل ساعات نومي يومياً يتراوح ما بين ست الى ثماني ساعات. لكن هذا الأمر يسعدني كثيراً، خاصة وأنا أضعه بجواري على السرير مخافة أن يبكي وأنا بعيد عنه.